القرآن الكريم :
هو أعظم معجزات النبي محمد -عليهالصلاة والسلام-، وهو كلام الله عزَّ وجلّ،
أنزله لهداية الناس،وتنظيم
حياتهم،وبياناً لما جهلوا، وتنوع
الإعجاز في القرآن الكريم، من إعجازٍ
بيانيّ، وإعجازٍ علميّ، وأعجازٍ تشريعيّ،
وإعجازٍ غيبيّ، وسوف نتحدث عن إعجاز
القرآن العلمي.
الاعجاز العلمي في القران:
تعريف:
هو أن النص القرآني أخبر بحقائق
كونية لم تكن مدركة للبشر في زمن
ثبوت النص القرآني
وأثبتها العلم لاحقا؛ والبناء عليه
بما يتسق مع إيمان المسلمين بأن
القرآن معجزة ودليل على نبوة محمد
بن عبد الله.
كونية لم تكن مدركة للبشر في زمن
ثبوت النص القرآني
وأثبتها العلم لاحقا؛ والبناء عليه
بما يتسق مع إيمان المسلمين بأن
القرآن معجزة ودليل على نبوة محمد
بن عبد الله.
الاعجاز العلمي في الفلك :
الانفجار العضيم :
(Big Bang) في علم الكون الفيزيائي
هو النظرية السائدة حول نشأة الكون.
تعتمد فكرة النظرية أن الكون كان في
الماضي في حالة حارة شديدة الكثافة
فتمدد، وأن الكون كان يومًا جزأ
واحدا عند نشأته. بعض التقديرات
الحديثة تُقدّر حدوث تلك اللحظة قبل
13.8 مليار سنة
هو النظرية السائدة حول نشأة الكون.
تعتمد فكرة النظرية أن الكون كان في
الماضي في حالة حارة شديدة الكثافة
فتمدد، وأن الكون كان يومًا جزأ
واحدا عند نشأته. بعض التقديرات
الحديثة تُقدّر حدوث تلك اللحظة قبل
13.8 مليار سنة
الانفجار العظيم في القران :
قال الله تعالى في سورة الانبياء الاية
30 : "أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ
السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا
فَفَتَقْنَاهُمَا ۖ وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ
حَيٍّ ۖ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ"
30 : "أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ
السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا
فَفَتَقْنَاهُمَا ۖ وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ
حَيٍّ ۖ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ"
حدثني عليّ، قال: ثنا أبو صالح، قال:
ثني معاوية، عن عليّ، عن ابن عباس،
قوله "أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ
السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا
فَفَتَقْنَاهُمَا ۖ وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ
حَيٍّ ۖ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ" يقول: كانتا
ملتصقتين
وكذالك يمكننا الاستدلال على هذا التفسير بقال الله تعالى في سورة الانبياء الاية 104 "يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ ۚ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُ ۚ وَعْدًا عَلَيْنَا ۚ إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ" و هذه الاية تدل على انكماش الكون تم نفجاره من جديد لقوله " كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُ ۚ" ومعلوم لدينا ان الارض و السماوات تبدل يوم القيامة بنص القران لقوله تعالى في سورة إبراهيم الاية 48 "يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتُ ۖ وَبَرَزُوا لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ"

0 التعليقات: